المشاركات الشائعة من هذه المدونة
ربما نلتقي
ربما نلتقي .. وأملأ عيني من سطوعك مرة أخري كقبس من نور في ليل الدُجي .. ربما ستكوني أجمل .. كنبيذ معتق حُمرته كوجناتك عندما تتورد خجلا كزهرة الفيوليت .. ربما في لاِحاظك أثمل .. كيف لا .. وأنتي المدامة والهوي ! ربما سنرتبك .. عندما تعرينا الصدفة من قشور الوقار ..كما عرتنا أول نظرة .. ربما سأغضب .. إذا وجدتك في يد رجل تشابه الشوك لديه والازهار ! ربما سأكون أعقل .. فالهواجس تغرق دائما في يم الاشتياق .. ربما سنصمت .. صمتا له ضجيج لا يسمعه سوانا، فلكل منا في الاخر أكثر مما له في نفسه ! ربما نشتاق .. أياما كنا فيها عشاقاً لم نجيد الحوار .. ولكن أتقنا الحب ! فألي ملتقي
عنها _عنى _ عنا_ عن
كثيرا من اهتموا بالقشور وتمعنوا فى وصفها أما أنا فما يهمنى هى الالباب وما من علة تستوجب شق القلب الا لمن ملكه ليزيح عن مكنونه اليها علها تقرأ بعينيها الدافئتين ما يختبئ بين الحروف المتزاحمة هناك حب يتقلب مثل فصول السنة الاربعة ..ويبدوا أن الشتاء قد اختارنى للتآمر على لم أجد صيغة تسعفنى او مرادفا يقابلنى فاحببت أن اختلس بعض اللحظات بدأتها ب "عن" عن أسئلة البدايات وبداية التسائل عن أسئلتى التى تبحث عن اليقين واجابتك التى يملاءها الشك عن فلب لم يتسع لاحتضان الحياة الا عندما زرتيه فأصبح وطنا لكى عن طفل الغرام وهو يحبو اولى خطواته اليكى بعد اول لقاء بيننا عن تأملى فيما سطرته اناملك من اقتباسات أقرأ ما بين سطورها سطورا لم تكتب الا لى عن انشغالى القاسى فى البحث عن اجابة تعلل عشقى الجارف لكى وحبى الغيرقابل للمساومة عن مدى صمودك كجبل ثلج أمام حرائق شوقى والتى لا يقوى على اطفائها أمطار الشتاء عن وقوفى فى ظلال الحيرة وعدم قدرتى على الدفاع عن اسوار الصمت التى شيدتها قبلا عن الليل وسكينته ونفسى التى لا ت...
تعليقات
إرسال تعليق
إضافة تعليق